DOMUNI UNIVERSITAS

تقديم

 تحضّر دوموني الطلّاب للحصول على شهادات ودبلومات ودرجات علميّة في اللاهوت والفلسفة والعلوم الاجتماعية. وهي مؤسّسة جامعيّة لا تُحَدّ جغرافيًّا فطلّابها، مثلها، مقسّمون على جميع قارّات.

 

[Admissions Video URL]

لماذا اختيار دوموني؟

خاصيّة دوموني

تتميز دوموني بثلاث نقاط:

- برامج دراسيّة مرنة للغاية تتكيّف مع قيود واحتياجات كل فرد.

- تعليم صمّمه الدومينيكان، ورثة تقليد فلسفي ولاهوتي يمتد من القرن الثاني عشر حتى يومنا هذا.

- تعليم جامعي "في المنزل" لكن منخرط في عالم اليوم مع دعم دائم من قبل مرشد شخصي وفي وجود مجتمع طلّاب دولي عبر الإنترنت مفعم بالحيويّة.

 

الإرث الفكري لرهبنة الدومينيكان

للرهبنة الدومينيكية تقليد يمتد على ثمانية قرون من ناحية التنشئة اللاهوتية والدراسة الفلسفية.

 

مرونة في العمل

تقدّم دوموني برامج دراسيّة 100% عبر الإنترنت، تشرف عليها وتديرها مجموعة متمكّنة من الأساتذة والإداريّين، فتشكّل دوموني حلًّا ملائمًا للطلاب الراغبين، لأسباب مهنية أو عائلية، في الاستفادة من مرونة هذه التنشئة والبرامج الدراسيّة.

بدء الدراسة فوري، ويتم التسجيل في أي وقت من العام من دون انتظار بدء سنة دراسيّة جديدة وتبقى أبواب دوموني مفتوحة للدراسة 24 ساعة في اليوم وخلال العطل وفصل الصيف.

وتيرة التقدم تعتمد على كل فرد. على سبيل المثال، من الممكن إبطاء أو تسريع وتيرة الدراسة طول مسار التنشئة من دون أي تأثير سلبي تربوي أو مترتّبات مالية إضافيّة.

بالنسبة لأولئك الذين يرغبون في التعمّق أو اكتشاف مواضيع معيّنة، من الممكن متابعة دراسات فلسفية أو لاهوتية خطوة تلو الأخرى من دون الحاجة إلى الارتباط في برنامج دراسي كامل. تقدّم دوموني موادًا دراسيّة ومقرّرات ودورات فرديّة يمكن للمرء أن ينتقي منها ما يريد. والمرونة تامة إذ الجامعة تعرض أخذ هذه الدورات إما على شكل دراسة منفردة (فيدرس المرء المادة بمفرده) أو مع متابعة من الأستاذ ومع القيام بما هو مطلوب لإكمال المقرّر والتحقق من تحصيل الطالب له.

 

مجتمع للدراسة والبحوث

دوموني مجتمع بحثي دولي نابض بالحياة، يضم معهدًا للأبحاث، وأكثر من 250 مدرسًا، ودار نشر، ومجلة (Telos)، وموارد مدفوعة بالإضافة إلى أخرى مجانية عبر الإنترنت. كما تسهّل دوموني الوصول إلى شبكة من المكتبات الدومينيكية المنتشرة في جميع أنحاء العالم.

 

شبكة دولية

تم بناء المجتمع الدومينيكي تاريخيًا كمجموعة من الكيانات المستقلة لكن المتصلة، في تبادل دائم بسبب حوكمة مشتركة والعديد من الرحلات، ما يفسّر اليوم وجود شبكة دومينيكانية دولية متشعّبة للغاية في جميع أنحاء العالم. تعتمد دوموني على هذه الشبكة العالمية لأن خصوصيتها تسمح لها بتدريب وتنشئة الطلاب والتفاعل معهم من دون أي محدودية. وتقدّم دوموني التدريب في خمس لغات (الفرنسية والإنجليزية والإسبانية والإيطالية والعربية) مما يضفي عليها طابعًا نادرًا متعدد الثقافات. وبالتالي، فإن دوموني، من خلال اهتمامها بتعددية التخصصات وتعدد الثقافات، تعيش تمامًا دعوتها إلى أن تكون عالميّةً وجامعةً.